هذه قصتي.. من ماليزيا إلى الجزائر في زمن الكورونا (3)
كانت امرأة وحيدة بين ثمانية رجال تقريبا تجمعوا أمام السفارة الجزائرية بكوالالمبور في تلك الظهيرة، غطت الكمامة الجراحية نصف وجهها في مشهد صار مألوفا جدا بل صار هو الأصل هنا، فلم يعد…
Read More...
Read More...